أحبها؟ لم أعد أدري أمرّ على أخبارها عابسًا أكاد أهمس ليت البحرَ يتسعُ الأسبابَ تنقطعُ الشوقَ القديمَ الذي في القلب يرتدعُ الشوقُ القديمُ إلى ماذا؟ أسائلني وما هو الغائم المرقوم بالوطنِ؟ الأرضُ؟ الرفاقُ؟ المقاهي؟ صحبة الأدبِ؟ النيلُ؟ التسكعُ؟ طبخُ الأمِ؟ رُقيتها؟ وصوتها واضحًا في الهاتفِ؟ الآن صار الهاتفُ الدُوَليُّ صافيًا مثل عينٍ غسلتها شجونٌ واستقر بها التحنانُ والوجعُ
كنت عايز اشكرك علي تعليقاتك اللي اكيد باستفيد منها جدا يا نزار بس ده واجب عليك :) لاننا طول عمرنا رفقاء ارتجال فطبيعي انك تكون ملازم لكل ارتجالة ارتجالتك جميلة كالعادة هكذا يكون نزار شهاب الدين
هناك 5 تعليقات:
أحبها؟ لم أعد أدري
أمرّ على أخبارها عابسًا
أكاد أهمس ليت البحرَ يتسعُ
الأسبابَ تنقطعُ
الشوقَ القديمَ الذي في القلب يرتدعُ
الشوقُ القديمُ إلى ماذا؟ أسائلني
وما هو الغائم المرقوم بالوطنِ؟
الأرضُ؟ الرفاقُ؟ المقاهي؟ صحبة الأدبِ؟
النيلُ؟ التسكعُ؟ طبخُ الأمِ؟ رُقيتها؟
وصوتها واضحًا في الهاتفِ؟
الآن صار الهاتفُ الدُوَليُّ صافيًا مثل عينٍ غسلتها شجونٌ
واستقر بها التحنانُ والوجعُ
أعتقد أن هذه الارتجالة تشي بأنك ستكون رائعًا في الرباعيات.
كنت عايز اشكرك علي تعليقاتك اللي اكيد باستفيد منها جدا يا نزار بس
ده واجب عليك :) لاننا طول عمرنا رفقاء ارتجال فطبيعي انك تكون ملازم لكل ارتجالة
ارتجالتك جميلة كالعادة
هكذا يكون نزار شهاب الدين
هو واجب عليّ بالفعل، لكني لا مانع من شكرٍ معه كذلك :)
شكرًا لرأيك في الارتجالة، ولشرارتك يا شرير (من الشرر وليس من الشر)
بانتظار الارتجالة الجديدة
بحبها حب الام لوليدها
كل مايزيد الالم
يجرى الحب فى وريدها
و احتاجها زيها
لما الزمن يهرسها
وتستنى حد ياخد بايدها
إرسال تعليق