الثلاثاء، 27 أبريل 2010

بحبها

بحبها مش هاقول واشتم كما العادة
بحبها..... بفني قلبي في حبها زيادة
عاشق ترابها ونيلها اللي اتسرق منها
بحبها باللي فيها ...حبها عبادة

هناك 5 تعليقات:

Unknown يقول...

أحبها؟ لم أعد أدري
أمرّ على أخبارها عابسًا
أكاد أهمس ليت البحرَ يتسعُ
الأسبابَ تنقطعُ
الشوقَ القديمَ الذي في القلب يرتدعُ
الشوقُ القديمُ إلى ماذا؟ أسائلني
وما هو الغائم المرقوم بالوطنِ؟
الأرضُ؟ الرفاقُ؟ المقاهي؟ صحبة الأدبِ؟
النيلُ؟ التسكعُ؟ طبخُ الأمِ؟ رُقيتها؟
وصوتها واضحًا في الهاتفِ؟
الآن صار الهاتفُ الدُوَليُّ صافيًا مثل عينٍ غسلتها شجونٌ
واستقر بها التحنانُ والوجعُ

Unknown يقول...

أعتقد أن هذه الارتجالة تشي بأنك ستكون رائعًا في الرباعيات.

خالد علي يقول...

كنت عايز اشكرك علي تعليقاتك اللي اكيد باستفيد منها جدا يا نزار بس
ده واجب عليك :) لاننا طول عمرنا رفقاء ارتجال فطبيعي انك تكون ملازم لكل ارتجالة
ارتجالتك جميلة كالعادة
هكذا يكون نزار شهاب الدين

Unknown يقول...

هو واجب عليّ بالفعل، لكني لا مانع من شكرٍ معه كذلك :)

شكرًا لرأيك في الارتجالة، ولشرارتك يا شرير (من الشرر وليس من الشر)

بانتظار الارتجالة الجديدة

Unknown يقول...

بحبها حب الام لوليدها
كل مايزيد الالم
يجرى الحب فى وريدها
و احتاجها زيها
لما الزمن يهرسها
وتستنى حد ياخد بايدها